صورة زوجي وزوجتي رمز المودة والرحمة
خلق الله آدم كأول إنسان ثم خلق له حواء من ضلعه الأيسر ليشعر بالراحة في رحلته ويعيش معها ، ثم عرفهم الله على مبادئ الزواج والحنان الذي يستلزمه مشاعر حميمة مليئة بالسلام.
والرحمة التي لا يمكن لعلاقة زواج الاستغناء عنها ، اتبع أجمل رموز زوجي وزوجتي في ألبومنا عن المودة والرحمة.
صور لي ولزوجي
الأسرة هي حجر الزاوية وحجر الزاوية الأول للمجتمع والركيزة الأساسية التي يعتمد عليها المجتمع. إن تماسك الأسرة هو تماسك المجتمع والعكس صحيح ،هذه الآية ليست آية عادية بل هي آية بالغة الأهمية لما لها من أبعاد عميقة ومهمة لمجتمع قوي وصحي ، والنقطة الأساسية هنا هي: في آيات الله ، إلى أقصى حد نعكس عظمته وقدرته.
أنه ترك زوجات من نفس جنس الرجال ، يطمئنهن ويجد السلام الذي يرغبن فيه ، ولم يكتف بذلك ، بل سد الفجوة بينهما بعلاقة بالحب والحنان والرحمة ، عند اكتمالها ، إن خليقة الله مليئة بالكتب المقدسة التي تدعو إلى التأمل والتأمل ،
حتى لو أخذنا بعين الاعتبار ما في هذه الآية ، فهذا يعني أنه ما دامت النفس البشرية تستقر ، فإنها بلا شك ستجد طريق الهدوء والاستقرار ، وعندها ستفعل. إطلاق سراحه وضمانه وراحته ولم يعد انعدام الأمن ، وهذا هو هدف العلاقة التكاملية بين الرجل والمرأة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق